نصيحه گلنآ نحتآچهآ في سآعة آلغضپ متمثله في قصه چميله حپيت آنقلهآ لعيونگم
دع آلپحيرة حتى تهدأ
گآنت هنآگ فتآة چميلة، آعتآدت آلخروچ آلى پحيره صغيره چدآ" ، وتتأمل آنعگآس صورتهآ على مآء آلپحيرة لشدة سگونه .
وذآت
يوم أخذت أخآهآ آلصغير معهآ ، وپينمآ هي تتآمل وتصفف شعرهآ على ميآه
آلپحيرة ، أخذ أخوهآ حچرآ" وألقآه في آلپحيرة ، فتموچ مآؤهآ وآضطرپت صورة
آلفتآة .
فغضپت پشدة وپدأت تحآول چآهدة أن توقف تموّچ ميآه آلپحيرة ، وظلت تتحرگ هنآ وهنآ لتوقف تموچآت آلمآء ولم تستطع .
ومر شيخ گپير عليهآ ورأى حآلهآ فسألهآ : مآ
آلمشگله ؟؟ ، فحگت له آلقصه ، فقآل لهآ :
سأخپرگ پآلحل آلوحيد آلذي سيوقف تموچآت آلمآء
ولگنه صعپ چدآ" ، فقآلت : سأفعله مهمآ گلفني
آلثمن ، فقآآآل لهآ :
** ( دعي آلپحيره حتى تهدأ ) **
آلخلآآآآصه :-
هنآگ پعض آلآمور وآلمشآگل آلتي عندمآ نحآول
حلهآ ، نزيدهآ سوءآ" حتى ولو گآنت نوآيآنآ سليمه .
لذلگ علينآ أن نصپر وندعهآ للزمن فهو گفيل پحلهآ
وقل لنفسگ :
** ( دع آلپحيرة حتى تسگن ) **